هذه
لم تصل بالكوطا وبالبكاء على منصب وزاري كونها "عورة".. ولم تصل بانقلاب
ولا بثورة.. ولم تكسب الأصوات بتوزيع 200 درهم واللحم والدجاج.. ولم تصل
بإخراج الحمير إلى ساحات الاحتجاج..
ولم تصل بالشعارات التي ثقبت أذان العباد.. هذه.. وأردوغان.. وغيرهم نجحوا بإصلاح الاقتصاد!
من لديه أجندة إقتصادية من أحزاب اليمين أو من أحزاب اليسار أو من الجماعات الإسلامية أو من الحركات الاحتجاجية فليتقدم مشكورا..
البديل قبل العويل..
هل أعجبك الموضوع ؟